قصر المشتى:
يقع جنوب شرق عمان ضمن لواء الجيزة وهو قريب جدًا من مطار الملكة علياء الدولي، يحيط بالقصر من الخارج سور مربع الشكل يتخلله 25برجاً نصف دائري وفي واجهة القصر الجنوبية هناك مدخل على جانبيه برجان نصف مثمنوواجهة حجرية مميزة حفرت بزخارف تصور زهرة (الأكانتس) وعناقيد العنب، وبعض الحيوانات داخل أربعين مثلثًا كبير الحجم متساوي الساقين، نُقِل عام 1903م جزء من هذه الواجهة إلى ألمانيا كهدية من السلطان العثماني عبدالحميد الثاني للإمبراطور فيلهلم الثاني وهي معروضة الآن في متحف بيرغامون في برلين عاصمة ألمانيا .
قصر الخرانة:
يقع قصر الخرانة إلى شمال شرق العاصمة عمان، بمحاذاة الطريق الدولي المتجة إلى الأزرق، حيث يرى بعض الباحثين أنه يؤرخ إلى الفترة الأموية بناءً على تخطيته الداخلي، إذ يتكون من طابقين يحتوي الطابق الأول على العديد من الغرف وقاعة سقفت بواسطة أقبية برميلية، إضافةً إلى ساحة مركزية يتوسطها خزان لجمع مياه الأمطار، أما الطابق الثاني فهو يتخذ نفس نظام الطابق الأول وكان يتم الصعود إليه عبر درجات حجرية أقيمت في زاويتي الساحة المتوسطة الجنوبية الشرقية والجنوبية الغربية، وكانت الغاية من بناء القصر حتى يكون استراحة للقوافل التجارية والمسافرين بين الشام والحجاز .
قصير عمرة :
يقع قصير عمرة إلى الشرق من العاصمة عمان ويتبع إداريًا لقضاء الأزرق، ويعود للعصر الأموي اشتهر برسوماته الجدارية مثل: لوحة الأبراج (القبة الفلكية)، ولوحة الملوك، يتكون الموقع من ( قاعة الاستقبال، غرفة الحمام الباردة، الدافئة، الحارة ) وإلى الشمال من الموقع توجد المنشآت المائية ( خزان مرتفع، بئر عميق، الساقية).
أدرج على قائمة التراث العالمي 1985.
قصر الحلابات:
يقع قصر الحلابات إلى الشمال الشرقي من مدينة الزرقاء، أرخ إلى الفترة الرومانية والبيزنطية والأموية، يحتوي القصر على عدد من الأرضيات الفسيفسائية إضافة إلى مسجد صغير يقع إلى الشرق من القصر ويعد من أهم المساجد الإسلامية، ويحيط بالقصر من جميع الجهات عدد من المنازل الأُموية بلغ عددها23 منزلاً وبركة لتجميع المياه من الأودية القريبة وعددٍ من خزانات المياه المحفورة في الأرض الصخرية لتجميع المياه .
القصر المحترق:
يقع القصر المحترق إلى الجنوب من كنيسة الخارطة، سمي بذلك لوجود طبقة من الرماد في أرضية الموقع تعود الى الفترة الرومانية والبيزنطية.
أهم المعالم الأثرية الموجودة فيه أرضية فسيفسائية، وصورة لآلهة النصر تايكي، وكنيسة الشهداء (كنيسة الخضر) وهي أكبر الكنائس في مدينة مادبا مساحةً.